في غرفة نوم مظلمة حيث الخفايا تتكشف بدأت الحكاية حيث رجل مفتول العضلات يظهر علامات غضب بسبب سرعة القذف. كانت نظراته تشتعلان غضباً وهو يصارع رغبته الشديدة . كانت أمه ذات بزاز كبيرة تحاول تهدئته بلمساتها الحانية وهمساتها المثيرة . المكان كان مليئاً بالتوتر والرغبة المخفية . فجأة قررت الوالدة أن تأخذ الوضع بيدها لتعليم إبنها كيفية التحكم . بدأت جلسة إثارة ساخنة حيث كانت أصابعها تلعب دوراً في تأجيل القذف . عقب بعض محاولات أصبح ولدها أكثر تحكماً وأقل غضباً . بعدها اقتربت الوالدة أكثر لتقديم المساعدة النهائية . كان القذف في فمها دليل على فوز التدريب والارتباط العميق بينهما . البسمة عادت إلى محيا الشباب أخيراً . لقد تجاوزا معاً تحدي القذف المبكر . كانت فترات القذف داخل المهبل لا تنتهي مطلقاً أيام مليئة ب الإثارة والمتعة . بالنسبة للأم كانت هذه تجربة فريدة . بالتأكيد تمكنت من إنجاز الشهوة . فرحتها كانت غير توصف ب إنجاز ولدها . الآنف لم يعد هناك سخط بل هو فقط لا غير متعة وسلام . كان تحدي عدم الاندفاع قد انتهى بنجاح . غدر القذف في المهبل لبكر . والآن الأسرة سعيدة ب تلاحم أعضائها