بدأ الأمر بهدوء لكن سرعان ما اشتعلت الأجواء . كانت النظرات تتبادل والتوتر يتصاعد . في المطبخ تحول المكان إلى مسرح للشهوة . الأمور خرجت عن السيطرة مع كل لمسة وكل قبلة . كانت الأخت تستمتع بكل لحظة . حتى الزوجة لم تستطع المقاومة . الخادمة الينا انجل شاركت في اللعبة . صديق الزوج كان يشاهد بصمت . الشرموطة ذات الطيز الكبيرة أضافت المزيد من الإثارة . كانت الأم تدرك أن هذه هي المرة الأخيرة . الابن استغل غياب أبيه . المطبخ كان يشهد كل ذلك . والشهوة كانت في أوجها . هذا المطبخ الساخن لم يكن مجرد مطبخ بل مسرح للعنفوان والرغبة الجامحة.