كانت الخالة تتأمل طيزها الكبيرة في انعكاس الماء. كانت عيناها تتوهجان بالرغبة. تمنت بصمت "الليلة سأجعله يجن جنونه". كان الظلام قد أتى والأضواء الخافتة تضيء الغرفة. وبدون سابق إنذار ارتفع صوت قرع خفيف يشير عن وصوله. ابتسمت بخفة وارتدت لانجري المثيرة التي تظهر كل شيء. دخل حبيبها عيونه تشتعلان بالإثارة. لم يقدر الانتظار لم تطل ثواني حتى كان يمزق ملابسها. تطايرت الملابس أرضاً وارتفع آهات القبلات والأنين. كان زب الرجل ضخماً وقوياً متحفزاً للولوج. رجته أن يكون حنوناً في البداية لكن شغفها كانت أعمق. لم يرحمها بل بالعكس ولج مباشرة إلى خرم طيزها. ارتعشت أوصالها وأطبقت أجفانها بشدة لتستقبل بالدفء الذي غمرها. كانت الضربات تتوالى بسرعة وبدأت تئن بآهات مرتفع من اللذة. أحست بكل شبر تتسع فيها. أصبح مؤخرتها كبيرة ومفتوحة بعد كثرة هذا النيك. لم يكتف مرة واحدة بل بالمزيد من المرات ومرات أخرى حتى استنزف طاقتها. وفي النهاية انهارا على السرير السرير متعبين وراضيين. تلك فترة لن تُنسى مليئة بالحب العميق والشهوة. تمددا سوياً وتمتمت المراة في أذنيه "طيزي غدت ملكك إلى الأبد".